The best Side of الاقتصاد الأخضر
The best Side of الاقتصاد الأخضر
Blog Article
يجب أن يعترف الاقتصاد الأخضر بالسيادة الوطنية على الموارد الطبيعية.
عمليات التحول إلى الاقتصاد الأخضر تتطلب تدخل وتغيير في عدة قطاعات حيوية لتحقيق الأهداف المستدامة والبيئية.
إحداث تغييرات هيكلية في المجتمع إذ يتطلب التحول إلى الاقتصاد الأخضر تحضير المجتمع والقطاعات الأساسية فيه وتحقيق العدالة الاجتماعية وتحقيق التنمية المستدامة.
الجودة البيئية للحياة: لرصد الآثار البيئية المباشرة على حياة الناس عبر –على سبيل المثال– الحصول على المياه والآثار الضارة لتلوث الهواء.
لمتابعة قناة اليوتيوب لأكاديمية بالعقل نبدأ، اضغط هنا
مجال السلع والمنتجات: نتيجة لإدخال مفهوم الاقتصاد الأخضر في الأنظمة العالمية الجديدة، أصبحت هناك معايير بيئية عالمية يجب توافرها في السلع والمنتجات للدخول والمنافسة في الأسواق.
مشروع مدينة "مصدر" في "أبو ظبي": وهي نموذج تجاري دائم لمدينة صديقة للبيئة، وتُعَدُّ المدينة البيئية الأكثر استدامة في المنطقة العربية.
إنشاء فرص عمل للأفراد في قطاعات الاقتصاد الأخضر والقضاء على الفقر ودعم الحماية الاجتماعية وحقوق الإنسان.
تلك الانتقادات تبرز أهمية ضرورة إيجاد توازن بين الاهتمامات الاقتصادية والبيئية والاجتماعية لضمان تحقيق التنمية المستدامة على المدى البعيد.
تلك الانتقادات تبرز أهمية ضرورة إيجاد توازن بين الاهتمامات الاقتصادية والبيئية والاجتماعية لضمان تحقيق التنمية المستدامة على المدى البعيد.
المدينة الخضراء؛ ويتضمن سياسات التخطيط العمراني والحفاظ على البيئة، وتشجيع النقل المستدام باستخدام وسائل النقل الصديقة الاقتصاد الأخضر للبيئة، بالإضافة إلى الاهتمام بتوفير برامج تعمل على تنقية الهواء الداخلي للمدن في الإمارات لتوفير بيئة صحية للعيش.
يوجد ستّة قطاعات رئيسيّة يمكن لفكرة الاقتصاد الأخضر أن تنطبق عليها، وتتمثّل هذه القطاعات في المباني الخضراء، والطاقة المتجددة، والنقل المستدام، وإدارة المياه، وإدارة الأراضي، وإدارة النفايات، ويُمكن ملاحظة تطبيقات الاقتصاد الأخضر في الصناعات الناشئة للطاقات المتجددة، مثل: طاقة الرياح، والطاقة الشمسية، والطاقة الحرارية الأرضية، حيث يُمكن استخدام هذه الطاقات المتجددة للمساعدة على توفير الطاقة للمباني الخضراء والنقل المستدام لجعلها تعمل بكفاء أكبر، وتتمّ إدارة المياه عن طريق تنقيتها، وإدارة النفايات عن طريق إعادة تدويرها، أمّا إدارة الأراضي فتتمّ من خلال حماية الحدائق، والموائل الوطنية، والمحميات الطبيعية، وجهود إعادة التحريج.[٥]
في المقابل، فإن خطط التحفيز المالي التي لا تضع في الاعتبار الفرص الخضراء ستشكل فرصا ضائعة هائلة، إذ أن الفرصة السانحة ستضيع، بسبب تراجع الحيز في المالية العامة وزيادة الديون التي ستواجه البلدان بسبب تدخلاتها في مجال المالية العامة.
أما على المستوى الميداني، فيمكن تعريف الاقتصاد الأخضر بأنه اقتصاد يُوجَّه فيه النمو في الدخل والعمالة بواسطة استثمارات في القطاعين العام والخاص من شأنها أن تؤدي إلى تعزيز كفاءة استخدام الموارد، وتخفيض انبعاثات الكربون والنفايات والتلوّث ومنع خسارة التنوّع الأحيائي وتدهور النظام الإيكولوجي.